الاثنين، 30 يونيو 2008

تأملاتي في اليوم السابع





  • كان المتوقع منا اليوم التعرف على ميزات (WebQuest)، إيجاد نماذج (WebQuest)، ومناقشة كيف يمكن استخدام
    (WebQuest) في التعلم القائم على البحث والاستكشاف، ثم التخطيط لإنشاء (WebQuest) لتدريس أحد أجزاء المادة، وتطويره.

    تعرفت في البداية على مفهوم (WebQuest)، وأنه نشاط تعلمي يُسأل فيه الطلاب بوسائل مختلفة للحصول على المعلومات، حيث يقوم الطالب بالبحث في مصادر التعلم بأنواعها ، لكن سيقتصر المساق على الانترنت فقط، وتكون عملية البحث موجهة من قبل المعلم بتحديد روابط للطلاب، وهذا يدعم التعلم القائم على البحث والاستكشاف، حيث يثير المعلم عدة تساؤلات تشحذ أذهان الطلاب، وتدفعهم إلى المراتب العليا من مراتب التفكير.

    وتكمن أهمية (WebQuest) كونها تثير دافعية الطلاب، لاحتوائها على أنشطة تثير اهتمام الطلاب للتعلم، ولأنها تشكل تحديا للطلاب لاكتشاف المعرفة على الانترنت، والنقطة الأهم هنا أنها تفعّل وتطور مهارات التفكير العليا كالنقد والتحليل وحل المشكلات، وفي نفس الوقت يعمل الطلاب بشكل تعاوني تشاركي تسود فيه روح الفريق عملا قائما على المشاريع، كما يمكن تطبيق المهارات المكتسبة في جميع المواد، وهي مع كل ذلك سهلة الإنشاء.

    ومن الجدير بالذكر أن (WebQuest) تحتوي على مكونات خمسة أساسية:
    1. المقدمة وتهدف إلى إثارة فضول المتعلمين.
    2. المهام: تصف بوضوح واختصار النتيجة من أنشطة المتعلمين.
    3. العمليات (إجراءات): التعليمات والإرشادات واضحة لإنجاز المهام، بالإضافة إلى توفير أدوات مساعدة.
    4. التقييم: توضيح مؤشرات الأداء للطلاب.
    5. والخاتمة: تتضمن تلخيص مخرجات التعلم، بيان كيفية تطبيق الخبرات في مواقف أخرى، ومقترحات للاستكشاف والتطوير.

  • الجديد في الموضوع بالنسبة لي هو التركيز على جانب تطوير مهارات التفكير العليا في (WebQuest)، وكذلك تطبيقه في مادتي، لأنه قد سبق لي التعرف على (WebQuest) ولكني لم أطبقه في مادتي ، لذلك قمت بجمع نماذج من الويب كويست لمادتي (الرياضيات) حتى تكون مرجعا لي أستطيع من خلاله من فهم وتطبيق العمل وإليكم هذه النماذج :It's Math world - Rrcreational Mathmematics - We'r Moving - Multiplication - Math Game

  • وبالنسبة للصعوبات فأولى الصعوبات هو التخطيط لتوظيف مهارات التفكير العليا في (WebQuest)، كما أن منها ضعف مهارات التواصل التعاوني لدى بعض أفراد مجموعتي، مما يعرقل سير العمل.

الأحد، 29 يونيو 2008

تأملات اليوم السادس 2008-6-29

كان التركيز اليوم على دور (ICT) كمعلم، مع التنبيه على أن هذا لا يعني الاستغناء عن المعلم، فما زال المعلم مهما وأساسيا في عملية التعليم، وفي الدرس تعرفنا على أربعة أنواع لاستخدام (ICT) كمعلم، الأول: تكرار الممارسة والتمارين، والثاني: المحاضرات، والثالث: المحاكاة، والرابع: اللعب.
وعند استخدام جميع هذه البرامج يجب الحذر والأخذ بعين الاعتبار موافقة المضمون للأهداف، ومناسبته لمستوى الطلاب، والتوافق مع مستوى المهارة اللغوية للطلاب، وعدم مخالفته لقيمنا الدينية والثقافية (هويتنا الوطنية).
النوع الأول (برامج تكرار الممارسة والتمارين): الهدف منها تزويد الطالب بالمعلومة، والتدريب عليها مع التكرار والمراجعة، لتثبيت المعلومات لتذكرها واستظهارها.
النوع الثاني (برامج المحاضرة): ومن خصائصها أنها سهلة الاستعمال والتصفح، تدعم التعلم المتمركز حول الطالب، فيتحكم الطالب في التنقل في المحتوى، سرعة وبطأ وتتابعا.
النوع الثالث (المحاكاة): وهي البرامج التي تحاكي ظاهرة واقعية يصعب أو يستحيل تنفيذها في المدرسة، إما لخطورتها، مثل التفاعلات الكيميائية، أو استحالة رؤيتها كموجات الضوء والصوت، أو ارتفاع نسبة كلفتها، أو لطول المدة الزمنية اللازمة لمعرفة نتائجها، وهذا النوع من البرامج يثير اهتمام الطلاب كما يشجعهم على البحث وتمثيل الأدوار، ويكون التعليم في سياق ذو معنى، وأثناء بحثي عن برامج المحاكاة التعليمية وقفت على موقع فريد مثير، وهو (SecondLife)، وهو موقع تعيش فيه حياة ثانية تحاكي الواقعية، بما فيها من تجارة وتعليم وسياحة وسياسة وغيرها، إنه أمر مثير جدا، ويمكن الاطلاع على تقرير تلفزيوني وحوار حوله بالنقر على (هذا الرابط ).
النوع الرابع (برامج الألعاب): تتميز هذه البرمجيات بعنصر التسلية، التشويق، التحدي، الإثارة، وزيادة الدافعية، وسواء اللعب الفردي أو الجماعي.
وسأذكر نماذج لهذه البرامج على الشبكة مع تقييمي لها:
1. من نماذج برامج التمارين: النموذج الأول و الثاني وهي مواقع ملائمة حسب المعايير المذكورة في الأعلى، ويحتاج الأول إلى القليل من التطوير.
2. من نماذج برامج المحاضرة والدروس: الأول و الثاني و الثالث و الرابع بعض هذه المواقع مزود بدروس باوربوينت وهي جميعا مواقع ملائمة حسب المعاييرالمذكورة في الأعلى.
3.من نماذج برامج المحاكاة: الأول و الثاني وهي مواقع تتناسب مع معاييري السابقة.
4. من نماذج برامج الألعاب: الأول و الثاني وهي مواقع رائع جدا بالنسبة للمعايير التي تم توضيحها سابقاً.

الجديد بالنسبة لي: الوقوف على كم هائل من المواقع الجديدة، وبخاصة موقع إنشاء وتصميم الألعاب.
ولا أرى صعوبات تذكر سوى أنه إذا كان المعلم هو المصمم، فهذا يستدعي العلم والدراية ببعض برامج التصميم.

الخميس، 26 يونيو 2008

تأملات اليوم الخامس 2008-6-26




كان هذا اليوم يوما حماسيا، عروض شيقة، ونقاش فعال، شرعنا في تعلم تكنولوجيا المعلومات والاتصال باعتبارها أداة تفكير ، تعرفنا من خلاله على تعريف (Mindtools)، ونماذج له شملت:

- مواقع النقاش المباشر على الويب، ومن نماذجها (Blackbord)، وهو موقع تجاري عالمي، ويشبهه في عمله نظام (Moodle)، وهو مجاني ومفتوح المصدر.- مواقع التعلم التشاركي، ومن نماذجها (Wiki، Teacher Tube)، وهذا الأخير أراه مفيدا جدا في التعليم لكثرة استخدام الطلاب لنظرائه من مواقع الفيديو التشاركية، فهو سهل التناول، ويمكن الاطلاع على هذا الفيديو الطريف لترى نموذجا مما يمكن استخدامه.

وبالنسبة لمواقع (Wiki) وهو برنامج يوضع على مزود موقع ويسمح للمستخدمين سواء كانوا أعضاء في الموقع أو غيرهم بالمشاركة في إضافة أو حذف أو تعديل محتوى الموقع، فأنا أتحفظ على جدواها في التعليم لأنها في الغالب لا تخضع إلى وسائل التحقق من موثوقية المدرجات، ويقوم على وضع المعلومات أناس غير مختصين، ولا توجد أداة واضحة سهلة للتمييز بين المشاركات الموثوقة من غير ها، بخلاف مواقع الفيديو التشاركية، فإن ضبطها سهل وميسور.

لكن يمكن تفادي بعض هذه السلبيات بتوفير منتدى خاص لمناقشة تعديل المواضع بين الأعضاء، وعدم السماح بالتعديل في بعض مواقع (Wiki) على المواضيع الرئيسية لأي شخص إلا لعضو مرخص، وهذا خطوة للوصول إلى عدم السماح إلا لعضو معروف ومرخّص أكاديميا وعلميا. - شبكة التواصل الاجتماعي، ومن نماذجها برمجية الويب (Facebook)، ونظرا لبعض مشاكله فقد لاقت هذه البرمجية بالذات رفضا من قبل بعض طلاب المساق في استخدامها في التعليم، وفي رأيي الشخصي هي البرامج النافعة التي تضفي على التعلم إثارة مطلوبة، مع سهولة الاستخدام، ولو تأملنا في سلبياته لوجدناها سلبيات مشتركة لكل مواقع الويب، فإما تعميم الحكم وهذا خسارة لمصدر ثري للتعليم، وإما الاستفادة القصوى من هذه المواقع مع تعليم الضبط والمسؤولية، وهذا الحل الأمثل في نظري، لأن إيجابيات هذه المواقع أكثر من سلبياتها.
وتعلمنا في هذا اليوم كذلك في الجانب العملي إضفاء شيء من التألق لمدوناتنا بإضافة الصور والروابط إليها.

- غالب ما تعلمناه اليوم كان جديدا علي، لذا كان يوما متميزا.

- سنواجه صعوبات أكيدة في استخدام (Wiki) في التعليم لما أسلفت ذكره، وحتى نصل إلى المصداقية والموثوقية، أرى الاعتياض عن (Wiki) بغيرها، أما (Facebook) فالصعوبة الأساسية في استخدامها تكمن في أمرين، الأول الثقافة السائدة في المجتمع حول أمثال هذه المواقع تحتاج إلى إعادة تأهيل، الثاني تدريب الطلاب على المسؤولية والحرص على ما ينفعهم.

الأربعاء، 25 يونيو 2008

تأملاتي عن اليوم الرابع 2008-6-25







  • بدأنا اليوم بتمهيد للويب كويست (Web Quest) وذلك من خلال تطبيق نموذج الخطوات الست (Big 6) في التعلم القائم على التساؤل والبحث في درس بعنوان (استخدام المعلومات في الأبحاث).بعد توضيح مخرجات التعلم، قمت مع مجموعتي باختيار المهمة (2) وهي (المعايير التي يمكن للطلاب استخدامها لتقييم المعلومات الموجودة على الانترنت)، ومضينا في الخطوة الأولى وهي تفهم المهمة، وقمنا في الخطوة الثانية باستخدام استراتيجيات البحث عن المعلومات، حيث وضعنا مخططا لتنظيم أفكارنا يتضمن تحديد ما نعرف وما لا نعرف وكيف يمكن أن نعرف؟ ثم قمنا بعملية عصف ذهني حول أنواع المصادر، وتم اختيار مواقع الويب وفنيي التقنية في الكلية.

    انتقلنا بعد ذلك إلى الخطوة الثالثة، وهي تحديد مكان وجود المعلومات، وتم جمعها وتدوين الملاحظات حول مدى دقتها، كما تم وضع مخطط بياني للملاحظات التي تم استفادتها من فنيي التقنية في الكلية، ووثقنا مراجع التقرير، وفي الخطوة الرابعة قمنا بالمفاضلة بين المعلومات والحقائق المجموعة حسب معايير اتفقنا عليها، وهي مدى الدقة وكونها صادرة من جهات أكاديمية متخصصة، والحداثة.

    وفي الخطوة الخامسة تم تنظيم المعلومات بواسطة برنامج العروض التقيديمية من ميكروسوفت كأداة عرض، وتم التأكد من احتواء التقرير على أربعة شرائح، الأولى تعرض عنوان المهمة وأسماء مجموعتنا، والثانية والثالثة لعرض المعلومات التي توصلنا إليها، أما الشريحة الأخيرة فتحوي المصادر والمراجع، ثم ختم اليوم بمشاركة جميع المجموعات لتقاريرها مع الآخرين.

    أما عن الخطوة السادسة وهي تقييم العمل والأداء، فقد تم الاتفاق على إرجائها إلى الورقة التأملية اليومية في المدونة الخاصة بكل طالب.
  • في الحقيقة مع أن ما يتعلق بالويب كويست ليس جديدا علي، إلا إنني لم أتدرب على استراتيجياته بالشكل الكافي سابقا، لذا أجد ما قمت به اليوم جديدا نوعا ما، خاصة في تطبيق (Big 6)، وقد لمست أنه مشوق ومحفز للتعلم، ومن جهة أخرى فإني حصلت على قالب جاهز لتطبيقه على طالباتي في المستقبل، كما أني أستطيع التنبؤ بالصعوبات التي ستواجهها الطالبات في تطبيق النموذج، لأنه أتيحت لي الفرصة لممارسته كمتعلمة.
  • ولقد واجهتني بعض الصعوبات في الدرس، أذكر منها عدم فهم بعض الأعضاء للمهمة وخطوات العمل الست، كما كنت مترددة بعض الشيء في اختيار المهمة المطلوبة، وقد تم تخطي هذه الصعوبات بمجرد الشروع في العمل.

    ومع تحمسي الكبير لتطبيق هذه الاستراتيجيات في الفصل إلا إنني أرى بعض العراقيل والعقبات في سبيل ذلك، مثل عدم توفر غرفة مصادر خاصة بالقسم، كما لا توجد وصلات للانترنت في مدرستي في الفصول الدراسية ولا في مختبر الكمبيوتر حتى الآن، أضف إلى ذلك كثافة المقرر الدراسي، ونوعية المادة، وقد تأملت هذا الأمر كثيرا بعد المحاضرة، فوجدت أن الدروس التي يمكن تطبيق النموذج عليها قليلة ومحدودة في مادتي (الرياضيات)، بشرط توفر الإمكانيات.

الثلاثاء، 24 يونيو 2008

تأملاتي في اليوم الثالث: 2008-6-24

  • في بداية هذا اليوم أدير نقاش حول التعليم المتمركز حول الطالب، كما ألقينا نظرة شاملة على نظريات التعلم الثلاث (السلوكية، المعرفية، البنائية)، وبينا موقع التعلم المتحور حول الطالب من هذه النظريات، موضحين الفرق بينه وبين التعلم التقليدي، ودور المعلم في النمطين، حيث كانت نقاط القوة في التقليدية تدور على التمكن من المحتوى فقط، وانتقل دور المعلم في التعلم المتحور حول الطالب إلى التوجيه والإرشاد.

    وأخذنا الحديث عن التعلم المعتمد على التساؤل والبحث والاكتشاف كأحد نماذج التعلم المتحور حول الطالب، ففصلنا الكلام عن مفهومه، ودور الطالب فيه، والفرق بينه وبين التعلم التقليدي، وحقيقة هذا الفرق، وتم عرض جدول الفروقات بين الفصل المعتمد على التعلم التقليدي وبين الفصل المعتمد على التعلم القائم على البحث والاكتشاف فيما يتعلق بالمنهج والبيئة الصفية ودور المعلم ودور المتعلم واستخدام التكنولوجيا، ثم بينا كيفية دعم هذا النمط للمتعلم والتعلم، كما يطور مجموعة المهارات كمهارات التفكير والمهارات الإدراكية العليا والمهارات الاجتماعية، وتم عرض نماذج لاستراتيجيات تعلم تعتمد هذا النمط، واكتفي بتوضيح وتفصيل واحد منها وهو (Big 6)، وتم تزويدنا مجموعة من المواقع الالكترونية لمراجعتها.

  • الجديد في الموضع هو التعرف على استراتيجية الخطوات الست للتعلم القائم على التساؤل (Big 6)، وحصولي على منظم عمل يتمثل في مخطط يتضمن المهام ونشاط الطلاب والاستخدام الأمثل لـ (ICT) في العملية التعليمية.

  • لا أرى صعوبة معينة في الموضوع بقدر ما أنظر إلى الأمر من جهة حاجتي إلى التطبيق العملي، فأرى أن يوم غد سيكون يوما حافلا بالنسبة لي ولباقي زميلاتي.

تأملاتي في اليوم الثاني: 2008-6-23

  • أثرنا نقاشا في بداية المحاضرة حول علاقة التكنولوجيا بالتعليم المتمحور حول الطالب، وحددنا ما نعرف وما لا نعرف وما ينبغي أن نعرف حول الموضوع، وتبعا لما سبق ذكره في اليوم الأول من أن الكمبيوتر أداة تفكير تساعد على تنظيم الأفكار والتأمل ناقشنا ما يعنيه التأمل للمعلم، ثم تم بيان أحد نماذج هذا الدور وهو المدونات (Blogs)، فبعد توضيح مفهومها واستخداماتها وخاصة في التعليم، تم عرض نماذج من مدونات واقعية، تعرفنا خلالها على أقسام المدونة، ومما يحسن ذكره هنا مقطع الفيديو الذي تم عرضه لبيان الفوائد العشر للمدونات.
    وفي الجانب العملي تم شرح خطوات إنشاء مدونة خاصة بصورة نظرية.
  • كان إنشاء المدونة أمرا جديدا بالنسبة إلي، وهو عمل إبداعي زاد من شغفي لهذا المساق الصيفي، وقمت بالتنقل بين المدونات، ومواقع التدوين، فتعلمت الشيء الكثير حول المدونات، فتعرفت على اللمسات الشخصية التي بإمكانك إضافتها لمدونتك، مثل تصميم قالب خاص، وهذا يتطلب منك معرفة ببعض البرمجيات، أو إحضار كود قالب جاهز، كما يمكن إضافة كود عدد الزوار والتقويم، ووضع ساعة حائط، والسماح بمساحة إعلانية، ولشدة حماسي للعملية قمت بإنشاء مدونة خاصة أخرى على (مكتوب)، تعني بالمواضيع التربوية العامة، وقد شعرت بسعادة تغمرني عندما قرأت عدد الزوار يزيد يوما بعد يوم، وتوجت هذه الزيارات بتعليقات على مواضيعي، فاكتشفت أن المدونات عالم آخر من الإبداع والجمال.
  • كانت هناك بعض الصعوبات بسبب عطل فني أدى إلى عدم تمكني من الاتصال بالانترنت وهذا بدوره عرقل تطبيقي العملي لإنشاء المدونة.

تأملاتي في اليوم الأول: 2008-6-22

  • بدأنا في هذا اليوم في الجانب النظري بمقدمة أثارت نقاشا حول مفهوم (ICT)، ومدى فائدته للمتعلمين والتي من أهمها تبادل المعلومات بوسائل متعددة، ولأن مفهوم (ICT) شامل يتضمن المعلومات والاتصالات والتقنيات تطرقنا إلى استنتاج دور الكمبيوتر في التعليم، وذلك من خلال عرض فيديو يمثل استعمالات المتعلمين الصغار للتكنولوجيا، فاستخلصنا أن دور الكمبيوتر في التعليم يتمثل في كونه معلم ومتعلم، وأداة (فكرية وإنتاجية)، ثم تم عرض نماذج من البرمجيات توضح هذه الأدوار.
    وفي الجانب العملي تدربنا على برنامج العروض التقديمية من ميكروسوفت الإصدار 2007، كأحد النماذج البرمجية المستخدمة كأداة إنتاجية.
  • وفيما يتعلق بجديد هذا اليوم فإنني قد أضفت إلى خبراتي ومعارفي تقسيم دور الحاسب الآلي في العملية التعليمية إلى أدواره المختلفة، وفي الجانب الآخر (العملي) لم أستفد جديدا يذكر، لأنني مستخدمة سابقة للبرنامج.
  • وقد واجهتني بعض الصعوبات في أول يوم تتمثل في عدم التمكن من الارتباط بالانترنت.